احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ما كسبته في نيويورك سأنفقه في ديترويت



دأب أحمد على أرسال صور الفنانة الإستعراضية (رحلو) الجرادة المقيمة في ديربورن والتي تقدم لوحاتها الراقصة كل ليلة في ملهى (الأخوين) اللبناني الذي يقدم العرق العراقي والتركي واليوناني والمزات الأصيلة ك الجاجيك والباقلاء والخس مع باقة ... اقرأ المزيد

Articles

جدعنة


في القطار الصاعد من كوينزي الى بوسطن وفي العربة رقم خمسة حيث أجلس في مقعدي المعتاد قرب النافذة التي لا أتطلع من خلالها لمعالم المدينة حيث أكون مشغولاً بتصفح الكتب والجرايد عن طريق هاتفي الجوال، طريقة أتحاشى بها نظرات الفضوليين والمتسولين والشرطة المتخفين بثياب مدنية. أضع حقيبتي التي لا تحوي على أي شيء مهم على الكرسي المجاور حتى لا يشغله أحد. هكذا نكاية بالجميع، وحينما يصل القطار الى محطة هانوفر أرفع الحقيبة وأضعها بحضني فيصبح المقعد شاغراً من أجل سيدة ... اقرأ المزيد

Articles

نامستيه



تقدم ناحيتي شخص أبيض متين البنيان قوي البنية بشكل لا تخطئه العين وعرض علي خمسة دولارات من أجل أن أساعده في تشغيل سيارته، فكما يبدو أن بطارية سيارته ضعيفة وتحتاج الى شحن.
اقرأ المزيد


Articles

عباس طيارة


لما كنا برفحه كان ويانه واحد اسمه عباس طياره. عباس لا طيار ولا أي شي بس كان عريف بالقوة الجوية ودائماً يحجي عن الطيارات والطلعات الجوية. يلبس بجامة زرقة وعنده عتوي أزرق، فد يوم اختفت دجاجة (مو زرقة) من التعيين مالتنه فرحنا وشكلنا لجنة تحقيقية وبحثنا عن مصير الدجاجة المفقودة... ما لكيناها كالعادة.
اقرأ المزيد

Articles

فيلسوف في حمام

يحدث أحياناً أن تأخذك الأقدار وتقلبات الدهر للعيش في بلد غريب وتجبرك على العمل في أتفه الأشغال وأوسخها من أجل لقمة العيش، كما حدث معي فقد عملت حمالاً في الميناء وبائع دخان وسائق تاكسي وغيرها، لكن واحداً من تلك الأعمال أعجبني كثيراً والتصقت به لوقت طويل.. عملت كفيلسوف في حمام.
اقرأ المزيد

Articles

لا يقدر بثمن


كنت هذه الليلة واقفاً في محطة القطار الصاعد الى بوسطن. إقترب مني رجل حسن التقاسيم جميل الوجه بشكل لا يوصف، أشقر ورشيق كأنه واحد من آلهة الأغريق وعلى شفتيه ابتسامة حائرة.
قال وهو ينظر في الأرض.
اقرأ المزيد